تعزيز الدفاعات الطبيعية للجسم. الجولدنسيل مضاد حيوي طبيعي
يساعد على تخفيف الاحتقان. ▪تساعد الفليفلة على استمرار إفراز المخاط مما يساعد على من حدوث الاحتقان والصداع. أضف قليلا من مسحوقها إلى الحساء والأطعمة الأخرى . ▪الخليط عشبى
يقلل من الالتهابات ويقي الرئتين .تناول كبسولتين ثلاث مرات يومياً.
عند أول بادرة للسعال، ضع ملء قطارة من خليط من خلاصة
الإيكيناسيا والجولدنسيل الخالي من الكحول في الفم واحتفظ به
لخمس أو عشر دقائق. كرر الأمر كل ساعة لمدة ثلاث أو أربع ساعات.
يوقف هذا الفيروس عن التكاثر. ▪تفيد الإفيدرا في تخفيف الاحتقان والسعال. تحذير: لا يستخدم هذا العشب في حال الإصابة بالتوتر أو المياه
الزرقاء أو أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو الأرق أو في حال تناول مثبطات إنزيم ▪يفيد زيت اليوكاليبتوس في تخفيف الاحتقان. ضع خمس نقاط في حمام ساخن أو ست نقاط في كوب من الماء المغلي وغط رأسك بمنشفة واستنشق البخار المنبعث. تكسر الحلبة البلغم والمخاط، ويساعد الدردار الزلق على إخراجها من الجسم. ▪يساعد على تخليص
الأنف والجيوب الأنفية من المخاط عن طريق إسالته حتى ينساب إلى
الخارج بسهولة. عدم جفاف المخاط يسرع بالشفاء.
▪لعلاج السعال والام الحلق ،اخلط ملعقة كبيرة من لحاء الدردار
الزلق مع كوب من الماء المغلي ونصف كوب من العسل. تناول ملء
ملعقة صغيرة من هذا الخليط كل ثلاث إلى أربع ساعات. ويمكن
تناوله باردا أو ساخنا حسب الرغبة.
توصيات
▪تناول الكثير من السوائل،خاصة عصير الفاكهة والشاي العشبي
والحساء والماء النظيف لمنع الإصابة بالجفاف وللمساعدة في تنظيف
الجسم. ▪تناول حساء الدجاج أو الديك الساخن. إنه العلاج القديم للجدة
لكنه مازال فعالاً.. أضف.القليل من الفليفلة للمساعدة في
الاحتقان وتخفيفه.
▪نم وارتح قدر استطاعتك.
▪تناول شاي كومبوتشا فله خواص مضادة للفيروسات ومعززة
للمناعة.
▪تجنب استخدام لبان أو غرغرة الأسبرين عند علاج التهاب
الحلق، فوضع الأسبرين على الأغشية المخاطية مباشرة لا يقلل الألم
وقد يعمل كمهيج.
▪لا تتناول الزنك في نفس وقت تناول الفواكه الحمضية أو شرب
عصائرهاء فسيقلل هذا من فعالية الزنك. وتناول الكثير من الأنواع
الأخرى للفاكهة.
▪لا يعطى الأسبرين للأطفال المصابين بالأنفلونزا، فقد ارتبط
الأسبرين والأمراض الفيروسية بتكون متلازمةري، وهي من المضاعفات الخطرة .
▪احترس من استخدام مسكن الألم أسيتامينوفن (تايلينول وداتريل
وغيرهما) إذا كنت تتناول الكحول ولو أحياناً أو كنت مصاباً بمرض في
الكبد أو الكلى، فقد ارتبطت هذه التركيبة ومشاكل خطيرة في الكبد.
▪اذهب إلى الطبيب إذا كنت قد تعديت الخامسة والستين،
فيمكن
للأنفلونزا التسبب في مضاعفات خطيرة لمن في هذه المجموعة السنية.
اعتبارات عامة
▪المضادات الحيوية عديمة الفائدة في مواجهة الأمراض الفيروسية
كالأنفلونزا. وأفضل طريقة للتخلص من الأنفلونزا أو أي مرض معد آخر
هى مواجهته مباشرة عن طريق تقوية الجهاز المناعي. تعد الغدتان
الثيموسية والكظرية مراكز القوى في الجهاز المناعي. يتعرض الجسم
للضغوط عندما يكون في طريقه إلى المرض أو قد لحق به المرض بالفعل،
وهذه الضغوط تلقي بالحمل على جهاز المناعة. ربط الباحثون بين
إمكانية الإصابة بالبرد والأنفلونزا والضغط النفسي. لاننصح بالحقن المضادة للأنفلونزا ففائدتها محل جدل، وقد تكون أعراضها الجانبية أسوأ من أعراض المرض نفسه. تعزيز المناعة أفضل وأأمن.▪يبدو أن التعسر في القراءة يصيب الأطفال الذين يولدون في الصيف أكثر من الذين يولدون في أوقات أخرى من العام. ويظن بعض الباحثين أن هذا يرتبط بإصابة بعض الأمهات بالأنفلونزا أثناءالحمل في الشتاء. ينبغي على السيدات الحوامل محاولة الإقلال من تعرضهن للفيروس.▪ينبغي اختبار وظائف الغدة الدرقية لدى الأطفال الذين يصابون مراراً بالأنفلونزا.▪كثيراً ما يستخدم تعبير “أنفلونزا المعدة” ليقصد به حالة أخرى، الالتهاب الَعِدي المعوي. وهي ليست الأنفلونزا لكنها التهاب حاد للغشاء المبطن للمعدة، يتميز بالإسهال والقيئ والتقلصات في البطن تختلف شدتها، وقد يصاحب هذا حمى وقشعريرة والام بالرأس والبدن ” بالصدر وسعال وإجهاد شديد. وقد ينتج هذا عن عوامل كثيرة تتضمن التسمم الغذائي والعدوى الفيروسية والتسمم الكحولي والحساسية للدواء وبعض أنواع الحساسية. ويأخذ هذا المرض مداه عادة خلال يوم أو يومين.